الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة واقعية عجيبة الجني المسلم الذي ساعد اليتيم في استرجاع حقه

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

تزوجت حفيظة على كبر من رجل اكبر منها. ورزقها الله منه ولدا اسمته حسين. كما لبث الزوج حفيظة. الرجل العجوز ان فارق الحياة. وبشق الانفس. اخذت حصيلة نصيب الشرعي من الميراث بعد اخذ ورد مع اخوتي زوجها. وبعد ان اخذت المال طلبوا منها ان تخلي البيت وتذهب بعيدا عنهم. هي وابنها حسين وكذلك كان. اخذت حفيدة ابنها حسين الذي كان يبلغ انذاك ثمانية سنوات وذهبت الى مدينة اخرى واستأجرت بيتا مكونة من شقة صغيرة بسيطة في الطابق الارضي وضمنها دكان صغير تابع للبيت
فجعلته بقالة صغيرة وبدأت تبيع فيه حتى يكون لها دخل بسيط. اما بقية المال الذي ولدته من زوجها فقد خبأته حتى يستفيد منه ولدها. حين يكبر. بدأت ام حسن تلاحظ اشياء غريبة في البيت.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
احيانا تجد ان جل اواني المطبخ مرمية على الارض. وفي الليل كانت تسمع اصواتا وهمهمات. قادمة من المطبخ. وحتى في محل كانت تجد مرات عديدة ان السلع والبضائع مختفية او مقلوبة رأسا على عقب.
وفي ليلة من الليالي كانت في غرفتها متكئة وفجأة سمعت ابنها الذي في غرفة اخرى كانه يكلمها ويقول امي ما الذي تريدينه خرجت من غرفتها قاصدة غرفة ابنها حسين. ففوجئت بامرأة خارجة من هناك. والغريب ان هذه المرأة كانت على هيئتها تماما. كانها نسخة منها.
والاغرب انها اختفت بمجرد وصولها قرب الباب. فجاءت ام الحسين وهرعت الى ابنها الذي وجدته خائڤا جدا. وفي الغد قررت ام حسين ان تجد شخصا ليرقي لها البيت والمحل. لكن للاسف وقعت على الشخص الخاطئ. لم يكن راقيا شرعيا بل كان دجالا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ينصب على الناس. كان اسمه زيدان الى منزلها عدة مرات وبدأ يقرأ او يتظاهر بقراءة القرآن. لم يتغير شيء وبقيت ام حسين تعاني في البيت وفي المحل من الحوادث الغريبة والاشياء المخيفة. حتى انها احيانا كانت ترى اطفالا يركضون داخل المنزل.
فتعوذ بالله من الشيطان الرجيم. في مرة من المرات احست ام حسين بتعب شديد. فقررت الذهاب الى المستشفى. لكن لا يوجد من يأخذها الى هناك الا زيدان. كانت تثق فيه وتحسبه اخا لها. لكن ثقتها لم تكن في تبين من فحوصات انها مصاپة بسړطان خبيث. قد استشرى في جسدها وان عليها القيام بعملية جرا حية خطېرة ومصيرية. ان لم تنجح فمصير ام حسين المۏت المحتوم.
وفي ذات اليوم لما اوصل ادان ام حسين الى بيتها اعطته كل المال الذي كانت تدخره وقالت له هذه امانة عندك فاذا مت بعد العملية فاحفظ هذا المال لولد الحسين وارعه حتى يكبر ومكنه من اتمام لراحته قال لها زيدان اطمئني لولدك كالاخ الاكبر. بل ساكون مثل ابيه. وهذا المال ساحفظه له حتى يصير بامكانه الاعتماد على نفسه. فاعطيه اياه. بعدها بايام. تدخل امك الحسين وغرفة العمليات.
لكنها لن تخرج منها حية. لقد فارقت الحياة صدم حسين وحزن على فراق والدته وبكى بكاء مريعا.
اما زيدان فقد اخذ المال واخذ اسرته وترك بيته الذي كان يستأجره. وذهب الى مكان مجهول. لم يكن سوى نصف خائڼ للامانة.
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
انه الغدار ان حسين فقد اخذه احد الجيران الى بيته ليعيش مع اولاده كواحد منهم. بعدها بسنتين خرج قوسين للعمل وتمكن من ابتلاء بيت صغير ومحل تجاري تماما مثل ما كان عند والدته.
انشأ مشروعه البسيط رغم ان عمره لم يكن تجاوزوا الرابعة عشرة. كان معتمدا على نفسه رغم صغر سنه. في ليلة من الليالي سمع حسين صوتا قادما من الباب

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات