الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة واقعية عجيبة الجني المسلم الذي ساعد اليتيم في استرجاع حقه

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

تزال حية? قال حسين دي زيدان امي لا تزال حية في قلبي. الم تدفنها بيديك?
قبل رحيلك? ثم غدر حسين? وترك زيدان في حيرة من امره. بعدها بيومين وعلى الساعة الثانية بعد منتصف الليل. كان حسين نائما حين ايقظه الجني المسلم وقال له اريدك ان تذهب الان الى بيت زيدان. والحسين كنت امشي وحيدا في الشارع وانا لا افهم لم علي الذهاب لبيت زيدان في هذا الوقت.
ثم سمعت احدا يمشي خلفي فاذا هي الجنية تتمثل في صورة امه. كلمتني بصوتها وقالت امسي ولا تلتفت. وصلت بيت زيدان وطرقت الباب فلم يجبني احد. ثم طرقت ثانية طرقا شديدا
بعدها فتح لي زيدان الباب اندهش لما رآني لكني بقيت صامتا. ثم تكلمت الجنية وقالت له لم لا تريد ان تعطي ولدي ماله?
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
المال الذي استأمنتك عليه قبل ان اموت. كانت ترمز زيدان اقوى من ان يتحملها. ففتح فمه واشار بيده ثم مغشيا عليه. بعدها خرجت زوجته فشاهدت ما شاهد زوجها. وكانت تعرف والدتي فقد زارتها. قبل ۏفاتها. فلما رأت الجنية التي تشبهها بدأت بالصړاخ
وهرولت هاربة داخل البيت. ثم اغمي عليها بقيت واقفا لمدة من الزمن حتى جاءني الجني المسلم وقال لي عليك ان تذهب الان. كان الجن دائما ما يأتيني في شكل حسن جميل كشاب بلحية شديدة السواد. وقامة طويلة.
يلبس قميصا ابيضا ويحمل السبحة الخضراء. ثم قال لي ان مهمتي قد انتهت وعلي العودة الى بيتي ومحل بيعي وشراءي. بعد ايام جاءني الجني المسلم وقال جهز نفسك سيأتي اليك زيدان ليعطيك ما لك. فعلا يومين كان زيدان عند حسين بمحله. فقال له ان حياته صارت مستحيلة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لان ام حسين صارت تعيش معه في المنزل. ولتكف عن اديته وضربه. بل ومعها شخص اخر. لا يتوانى عن اخافته. هو زوجته. اجابه حسين. طالما ان حقي لن يرجع لي فلن تنتهي معاناتك. قال زيدان اذا انت ساحر. لقد عملت لي سحرا. اليس كذلك?
قال حسين لست بساحر. لكنك اخذت مالي بغير وجه حق. فان لم استرجع مالي انت مع اذى الجن واحتمال كبير ان ېقتلوك
هنا قال زيدان لقد صرفت حوالي ربع المبلغ. والربع الاخر ساعطيك اياه. اما نصف المبلغ فقد كنت اشتريت به ارضا ساكتبها باسمك. ثم اتيت بالعقد احسست براحة كبيرة وانا استلم المال وحجة الارض
وسامحت زيدان فيما بقي من مال وعفوت عنه اما الجن والمسلم والجنية المسلمة فلم يتركاني ابدا قمت دوما اراهما في بيتي وباشكال مختلفة كنت اشاهدهم فتعودت عليهم كأنهم عائلتي احيانا يتحدثون الي واحيانا لا يكترثون لوجودي واحيانا اريد التكلم معهم فلا يجيبون كانهم لا يسمعونني
لما بلغت الخامسة والعشرين من عمري اردت الزواج والتقدم لبنتي جيراني الفضلاء. اكد الجني المسلم حسن اختياري ووافقته الجنية
كذلك. ثم قال لي انهما سيختفيان من حياتي بمجرد دخول زوجتي الى البيت.
فعلا بعد زواجي لم اعد اراه معه. كانت لدي رغبة في الحديث بشأن الجني والجنية المسلمة. لكني لم استطع البوح بشيء. كنت اخاڤ ان اوصف زوجتي مني. او ان لا تصدقني.
بعد شهور. رأيت الجن المسلم في المنام. وقال لي لا بأس ان تخبر زوجتك بكل شيء. ولما ظلت في حيرة وجهول. معقول ما تقول يا حسين هل انت جاد? قلت نعم. انها الحقيقة. لكنها اغرب من الخيال. نهاية القصة.

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات