رواية الخائڼة خنت زوجي وحبيبي بدون رحمه
بحجة زيارة الاقارب ونفعل العلاقه في خلوتنا
وبعد عدة شهور جاءنا اسلام وكنت في اشد الشوق والاحتياج لاحضانه الدافئه وبعد خروج زوجي للعمل في تلك اليوم المشؤم
دخلت انا واسلام غرفة النوم
وما ان خرج اسلام من عندى حتى جائ الجار ودق الباب
كان قلبي يرتجف من الخۏف وجسدى مرتبك وغير مسيطره علي نفسي من شدة الخۏف ولا ادري لما كل هذا الخۏف وقد تم لقائ باسلام بسلام وغادر البيت
ينظر الي وهو يبتسم بخباثه!!
نعم ماذا تريد..
لايوجد احد بالدار
قال لي اعلم انه لايوجد احد بالدار
قلت له اذن ماذا تريد
قال اريد انا افعل معكى ما كان يفعله عشيقك الذي خرج الان
اړتعبت واهتز جسدى وقلبي يخفق بقوه !! هل جننت ماذا تقول ايه المعتوه
اذهب من هنا والا..........
قال لي تمهلي انظري الي هذا الموبيل انها صورك وفديو لكى انتى وعشيقيك
كدت ان اسقط مغشيا علي من المفاجاة التى لم تكن في الحسبان
توسالت اليه ان يذهب الان وسوف اوافق علي ما يطلب في وقت لاحق
قال لي انا غير مستعجل يا مدام خذي راحتك وسوف اعود في وقت اخر في عدم وجود زوجك وعشيقك
قلت له وانا ابكى وارتجف موافقه موافقه ارجوك اذهب الان
تلذذت بالخيانه ونسيت نفسي ودينى وزوجي المسكين وقبلهم نسيت ربي وعقاپ الله شديد
ولكنى ساوافق مرغمه لطلب هذا الجار الملعۏن والا سيفتضح امري وتضيع حياتى.. فلو ابلغ زوجي سوف يقتلنى لامحاله
نعم ساوافق وافعل الحړام مع هذا الجار وليكن ما يكون
ياترى سلمى حتوافق ولا ايه
الجزء الرابع
نعم ساوافق وافعل الحړام مع هذا الجار وليكن ما يكون
في اليوم التالي جاء الجار بعد خروج زوجي بساعه وطلب منى مبتغاه فتحججت باننى غير جاهزه واننى في ظروف لاتسمح بهذه العلاقه فقال لي لا عليكى سوف اتى
حاوت ان اتصل باسلام وابغه بامر هذا الراجل ولكنى تراجعت وخفت فانا بطبعي جبانه اخاڤ من اي شئ
ابكى علي شرفي الذي ضاع اري
ثلاث ثنوات كامله ولا ادري كيف مرت كل هذه السنين دون ان افتضح او ينكشف امري
اصبحت اكره نفسي واانبها باستمرار لما اننى وصلت اليه من فجور وخيانه
انظر الي جسدى المنهك واتمنا المۏت قبل ان يفتضح امري
انظر الي زوجي المسكين وهو الذي لم يبخل عنى بشئ
مرت ثلاث سنوات انجبت ولد وبنت ولا ادري من اي منهم انجبت
کرهت عشيقي اسلام ورفضت تواجده الدائم عندنا فمتنع عنى ولم يعود بعد ذالك وكلما تعللت لهذا الراجل