الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

رواية الخائڼة خنت زوجي وحبيبي بدون رحمه

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

الشارع وكان قد نسي هاتفه واعترانى الفضول وبداءت بتقليبة 
ولم يخطر ببالي في وقتها اننى ساكون خائڼة لزوجي الذي كنت احبه ولكن برود زوجي وحياتى الممله واهماله لي في الب
كل ذالك جعلنى افكر في اسلام هذا الشاب الرائع في ملاطفتى وكلامه الحلو لم افكر في العواقب الوخيمة عندما تسقط المرأة في وحل الخېانة 
لم ادري وقتها بان الخيانه ڼار ستحرق واول من ېحترق بها هو انا
ما زلت اقلب في هاتف اسلام لاجد المذيد من الفديوهات 
وفجاءة عاد اسلام ودق الباب ومن لخمتى القيت بالهاتف وقمت لافتح له الباب فلما دخل اسلام نظر الي وانا في حالة ضعف غير مسيطره علي نفسي فامسك هو بهاتفه ووجده يعمل علي احد الفديوهات فنظر الي وضحك وقال لي هلي شاهدتى كل الفديوهات احمر وجهي وارتبكت
كان ينظر الي وهو يبتسم وقال هل تعجبك مثل هذه النوعية من الفديوهات يا سلمى 
وقبل موعد عودت زوجي من العمل ذهب اسلام الي غرفته وقمت انا باعادة فرش السرير حتى لايشك زوجي في شئ وكنت فرحه وسعيده جدا بانى وجدت من يعوضنى اهمال زوجي لي ولا ادري كيف ستكون عاقبة الخېانة نمت قليلا ثم استيقظت وذهبت الي الحمام لاصلح من جسدى وذهبت الي المطبخ لاجهز الغداء
وعندما عاد زوجي وكنت قد انتهيت من اعداد المائده للغداء فسالنى زوجي اين اسلام فقلت هو نائم من الصباح لم يستيقظ فقال لي زوجي اذهبي وايقظيه ليتناول الغداء معنا
فذهب الي غرفت اسلام بان الغداء جاهز
جلسنا نتغدى سويا ولم يلحظ زوجي اي شئ
وبالليل نام زوجي كعادته وجلست انا واسلام نشاهد التلفاز
وما ان اطئننا بان زوجي نائم حتى....................
الرجاء تحملونى فقصتى طويلة ومتشعبه ونهايتها مأساوية
في الجزء الثالث سوف اكمل كيف استمرت علاقتى باسلام ثلاث سنوات وكيف انجبت طفلين وكيف كانت حياتى وحيات اطفالي مأساويه
الجزء الثالث
خنت زوجي وحبيبي بدون رحمة
في نفس اليوم يوم بداية الخېانة وفعل الحړام فقد اصبح لي عشيق غير زوجي 
لم ولن افكر يومها في العواقب ولا خطړ في بالي خوف الله من الژنا فكان كل همى هو ان اعيش المتعه الحقيقيه
فاسلام اجاد لعبة العاشق باحتراف من اطراء وكلام معسول سلب قلبي وعقلي واستحوذ علي كل كيانى
سيطرت علي عقلي فكرة العاشقة دون رحمه او هداوه
وبعد ان نام زوجي وتاكدنا من نومه فهو دايما يعود متعب من عمله فيذهب في نوم عميق
وفي تلك الليله تبادلنا وفعلنا الحړام 
مرت الايام والشهور كان اسلام ياتى لزيارتنا علي فترات متقاربه وفي كل مره كان يحدث بيننا تلك العلاقه الحميمه بعد خروج زوجي للعمل او وهو نائم وكنا نحتاط جيدا حتى لاينكشف امرنا
كان اسلام احيانا ياتى في غياب زوجي نفعل ما نفعل ويغادر في نفس اليوم واحيانا كنت انا اذهب

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات