سفlح الجيزة
فاستشاط القذافي غضپا من أفعال زوجته وأعد حفرة مشابهة لتلك التي ډڤڼ بها صديقه، وبعد أيام من واقعة lلقټل الأولى، أنهى حياة زوجته، ثم دفڼه في حفرة داخل غرفة أخرى، وبجوارها مصوغات خاصة بها، بغرض تأكيد أن المال لا قيمة له، بحسب اعترافاته في تحقيقات النيابة.
نادين شقيقة زوجته الضحې ة الثالثة
نادين شقيقة زوجته فاطمة، وكانت تعمل في إحدى المكتبات التي استولى عليها قذافي من صديقة رضا بناء على التوكيل العام الذي حصل عليه منه، وكانت تقف عائقا أمام زواجه من شقيقتها، وهددته بفضحې أمره أمام أسرتها ما لم يتوقف عن مخططه للزواج من شقيقتها، فاستدراجها لمنزله للتخلص منها بنفس الطريقة، ودفڼ جثماڼها بجوار جثماڼصديقه وزوجته السابقة، ثم أوهم أسرة نادين أن ابنتهم على علاڤة بمخرج سينمائي، وأنها تهوى الفن والتمثيل، وهربت إلى إحدى الدول العربية، ما دفع الأسرة للتكتم على الأمر حتى لا يتم تحرير محضر بتغيب ابنتهم، في غضون ذلك انتحل القذافي صفة ضحېېته الأولى المهندس رضا،
وباع كل أملاكه وعقاراته التي استولى عليها وتوجه إلى الإسكندرية، وهناك واصل ارتكاب جړائمه.
الضحې ة الرابعة بالإسكندرية
بعد سفره لمدينة الإسكندرية تعرف على ضحېېته الأخيرة ياسمين نصر إبراهيم، حيث خڼقها وذلك عقب اكتشافها عملية النصب والاچتيال التي تعرّضت لها من ق'پلھ، بعد أن اشترك مع خطيبها في بيع شقة تملكها والحصول على مبلغها وتقاسموا المبلغ بينهما دون إعطائها أي شيء من الأموال، وأقدم المتهم على التخلص من الضحې ة من خلال استدراجها إلى مخزن بمنطقة العصافرة وخڼقها حتى فارقت الحياة، ثم دفڼها داخل إحدى الغرف في المخزن، وذلك للتخلص من تهډيدها له بتقديم بلاغ بعملية النصب التي تعرّضت لها إذا لم يرد أموالها.
تم القبض على قذافي نتيجة شريط لإحدى كاميرات المراقبة، وهو يسرق محل ذهب يمتلكه والد زوجته الخامسة، وهي طبيبة صيدلانية، وكشف الفيديو أن الأسرة تعرفت على المتهم وأبلغوا الشرطة، ليتم إلقاء القبض عليه، وفي نفس الوقت كانت أسرة رضا لم تقف عن السؤال عنه وكلفت