الأربعاء 18 ديسمبر 2024

قصة اليتيمة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

كان عمرها عشر سنوات حينما زُفّت إلى عرسيها الذي يبلغ من العمر ٣٨عاماً ,لم تكن تعلم ما الذي ينتظرها ,كانت سعيدة بالملابس الجديدة وبتلك الساعة التي تلبسها وبتستعرض بدنها الفتيات من حولها ,كانت تسمع أصواتا من الخارج تقول : لنذهب لقد تأخرنا ثم بدأوا يلفونها برداء ١سـgد ,قالت : اين سأذهب؟ قالت احدى النساء : الى زوجك انه بانتظارك, لم تدرك ماذا تعني هذه الكلمة قالت هل سياع--تدى عـLـي هل سيس-جنني في غرفة؟ قالت لها سيدة : لا تخافي سوف تعيشين في سعادة معه ,انه رجل غني قالت لها اريد أن آخذ لعبتي التي في الغرفة لقد بحثت عنها ولم اجدها ,دخل احد اقربائها وأخذ بيدها وقال : لقد تأخرنا ,الناس ينتظروننا قالت : انتظر حتى آخد لعبتي قال لقد أصبحت أمرأة ولم تعودي طفلة. فأخذ بيدها بقـgة ..وكانت وهي في السيارة تنظر الى الاماكن التي كانت تلعب فيها مع لعبتها التي تركتها …. انطلق الجميع في عدد من السيارات لم تكن تعلم ما هو المصير الذي سوف تلقاه ، وصلت الى بيت |

لـcـريس كان الاستقبال حافلا بالأغاني والزغاريد ,لم يهتم اي احد لطفولتها ولم يقل احد انها طفلة لماذا تزوجونها في هذه السن..كان الجميع من-همك في التستعرض بدنها والتصفيق وهي كانت فوق ذلك الكرسي وحيده ترى اناسا يلعبون ويصفقون. وهي لا تعلم ماذا سيحدث ، |لـcـريس منتظر في الخارج حتى تخرج النساء ثم يدخل الى غرفته ,مر الوقت..أدخلت تلك الفتاة الى غرفتها او الى سجنها الجديد او الى عذ-ابها الذي سوف تلاقيه. خرجت أخته وقالت ان زوجتك تنتظر في الغرفة ولقد خرجت كل النساء ,قال انـL متشوق لرؤيتها هل هي حسب الوصف؟ ضحكت وقالت انها قمر وصغيرة السن فلتذهب وترى..كانت في احدى زوايا الغرفة وتسمع اصوات اقدام تقت-رب منها. كانت اصوات كبيرة وكان الشخص الذي سوف يأتي ضخم الجسد ,فتح الباب فاتسعت عيناها لترى من الذي فتح الباب..رآها ,وكان سعيدا بجمالها ,لكنه رآها حزينة وخائفة وتبكي, قال ما الذي يبكيك ؟ قالت : لقد نسيت لعبتي في البيت…تف-اجأ وقال ما الذي تقولين.. كم عمرك؟ قالت عمري ١٠ سنوات ,قال اين |oـك واين ابوك قالت لقد م١تا |cــتد|ء عـLـي رأسه وقال كيف يزوجونك وانت صغيرة ,وقالت هل انت |لـcـريس

 

انت في الصفحة 1 من صفحتين