ما الحكمة من تكرار قوله تعالى: فبأي آلاء ربكما تكذبان 31 مرة ؟ ومن المخاطبين في هذه الآية الكريمة ؟
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
فبأي آلاء ربكما تكذبان من مضاعفات الرقم سبعة! أي أننا إذا قسمنا العدد على سبعة ينتج عدد صحيح بلا فواصل. وهذا يدل على أن الله تعالى قد وضع أرقام الآيات بحيث تتناسب مع الرقم سبعة. ولكن ما هو الإثبات على أن هذا التناسق لم يأت بالمصادفة
قراءة العدد باتجاه معاكس
الآية تتحدث عن الإنس والجن وتخاطبهما وتذكرهما بنعم الله تعالى عليهما ولو تأملنا العدد جيدا نجد أن معكوسه من مضاعفات الرقم سبعة. فلو قرأنا هذه العدد الضخم والذي يمثل أرقام الآيات الإحدى والثلاثين باتجاه معاكس أي من اليمين إلى اليسار لوجدنا عددا هو
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وهذا العدد عندما نعالجه نجده أيضا من مضاعفات الرقم سبعة! إذا العدد الذي يمثل أرقام الآيات ينقسم على سبعة باتجاهين وكيفما قرأناه. وسؤالنا أليست هذه النتيجة المذهلة دليلا صادقا على أنه لا تكرار في القرآن بل نظام محكم ومتكامل
لا مصادفة في كتاب الله
ولكن قد يأتي أيضا من يدعي بأن هذه صدفة وهذا ما دعاني لطرح السؤال لماذا تكررت الآية 31 مرة وليس 32 مرة ما الحكمة من العدد 31 وهل هناك تناسق سباعي آخر ولذلك فقد قمت بترقيم الآيات ال 31 بشكل تسلسلي أي 1234531 أي نبدأ بالرقم 1 وننتهي بالرقم 31 وقد وجدت بأنه يتشكل لدينا عدد ضخم هو
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولو تأملنا هذا العدد نجده من مضاعفات الرقم سبعة!
ولو قمنا بعكس هذا العدد أي قرأناه من اليمين إلى اليسار فسوف يتشكل عدد هو
12345678901112131415161718191021222324252627282920313
وهذا العدد أيضا من مضاعفات الرقم سبعة وهنا ينتفي احتمال المصادفة إذ لا يعقل أن تأتي جميع هذه التناسقات مع الرقم سبعة بالمصادفة!
وهنالك ملاحظة لطيفة وهي أن الكلمة الوحيدة في القرآن والتي تشير إلى الإنس والجن وهما الثقلين هي قوله تعالى سنفرغ لكم أيها الثقلان.. الرحمن 31 فهل هنالك علاقة بين رقم هذه الآية وبين عدد مرات تكرار الآية التي خاطب الله فيها هذين الثقلين فبأي آلاء ربكما تكذبان إن رقم هذه الآية هو 31 من سورة الرحمن! أي أن تكرار الآية التي خاطب الله فيها الإنس والجن 31 مرة هو ذاته رقم الآية التي خاطب الله فيها الثقلين وهما الإنس والجن فتأمل هذا التناسق هل جاء مصادفة
أرقام الآيات حيث وردت الآية الكريمة فبأي آلاء ربكما تكذبان جاءت لتشكل عددا من مضاعفات السبعة بالاتجاهين.
العدد التسلسلي من 1 وحتى 31 أيضا جاء ليشكل عددا من مضاعفات السبعة بالاتجاهين.
ولا نملك إلا أن نقول سبحان الذي أحكم هذه الأعداد ورتبها ليؤكد لكل من يشك بهذا القرآن أن القرآن ليس كتاب
تكرارات بل هو كتاب المعجزات! وهو القائل وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون.. النمل 93..
هذا المحتوى من
تكرار الآية
سورة الرحمن
القرآن الكريم
الرقم سبعة