أراد أحد الأمراء أن يتزوج فقرّر أن يجمع بنات المدينه ليختار منهن
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة راااائعة
أراد أحد الأمراء أن يتزوج فقرر أن يجمع بنات المدينه ليختار منهن زوجته المستقبلية فسارعت الفتيات في التحضير لحضور هذا الحفل الراقي وكانت هناك فتاة فقيرة هي إبنة خادمة بسيطة وقد تعلق قلبها بحب هذا الأمير وكان يخيل لها أنها ستكون زوجته المستقبلية.. فحزنت الخادمه العجوز لأن قلب ابنتها الفقيرة تعلق بالأمير كثيرا فأخبرت ابنتها عن قلقها وخۏفها من ټحطم قلبها فمن المؤكد أن الأمير سيختار فتاة من الطبقة الراقية
فأجاب الأمير إن البذور التي أعطيتكن إياها بذور عقيمه لاتنبت فجميعكن كذبتن إلا هي كانت من الصادقين وأنا أريد لمملكتي أميرة صادقة فتزوجها الأمير وأصبحت هذه الفتاة الفقيرة إبنة الخادمة حاكمة فيما بعد
إذا بتحب القصص والقرأءة أدخل صفحتي المليونيرالفقير واعمل متابعة منقول
أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام و كان مسجونا في جناح القلعة و لم يتبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده !
و في تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح و لويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو .!
و إن لم تتمكن فإن الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لتنفيذ حكم الإعدام
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكوا سلاسله و بدأت المحاولات
و بدأ يفتش في الجناح الذي سجن فيه و لاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطاة بسجادة بالية على الأرض و ما أن فتحها حتى وجدها تؤدي إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي و يليه درج آخر يصعد مرة أخرى و ظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث