سـورة الكهف
{ وَتَرَى الشّمْسَ إِذا طلعت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيمينِ وإِذَا غربَت تّقرِضُهمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ۚ ذَٰلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ ۗ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ ۖ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مّرْشدًا (17)
وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ ۚ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ ۖ وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ ۚ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا (18)}
يقول الطبيـب ان تقليبهم وهم نائمـون مفهوم من اجـل ان لا تتقـرح اجسامهم اذا بقوا نائمين على وضعيـة واحـدة، لكن ما فاجـأ الطبيب قولـه في الآية السابقة عليها وترى الشمس اذا طلـعت تزاور عن كهفـهم ذات اليمـين واذا غربت تقرضـهم ذات الشمـــال،..
بمعـنى ان الشمـس تدخـل الكهف كل يوم لكنها لا تاتي على اجسامهـم مباشرة، ويقول بان هذا معروف في علم الطـب فحتى لا تحصـل تقرحات السـرير يجب ان تكون الغرفة مهـواة وتدخلها الشمـس دون ان ان تكون مباشـرة على الجـسم، ثـم عاد الطبيب للتفـكر في الآية التالية حيث يقول بانه فـعلا
هذا الامر دفـع الطبيب الالماني الى دراسة فسيولوجية الـكلاب وما ادهـشه انه وجد ان الـكلاب تنفـرد بوجود غدد تحت جلـدها تفـر. 🌿