الخميس 21 نوفمبر 2024

نبى أو رجل صالح

موقع أيام نيوز

نبي او رجل صالح الله اعلم أماټه الله 100 عام ثم أعاده الله للحياة في معجزة لم تحصل لأحد من البشر من قبل ماټ قرنا كاملا واستيقظ كما ماټ شابا قويا وخلال مۏته حدثت أمور عظيمة فأستيقظ وبدأت أحداث أعظم قصته غريبة
أنبياء بني إسرائ يل كثر ومن كثرتهم لم يتم ذكرهم كلهم في القرآن الكريم إنما فقط تم ذكر بعضا منهم ومن هؤلاء الانبياء الذين ذكروا في القرآن هو النبي الذي سنسرد قصته الآن والتي تخفى عن الكثيرين تفاصيلها العظيمة والمفيدة قصة هذا النبي او الرجل الصالح الله وحده اعلم تعود لأكثر من ثلاثة آلاف عام
في يوم حار في قرية جافة تبعد عن بيت المقدس بضعة كيلو مترات يعيش بهذه القرية رجل اشتهر بالصلاح والعلم يدعىعزيركان لعزير مزرعة بعيده عن قريته وكان يذهب إليها يوميا ليسقي نباته ويطعم أغنامه ومابين قريته ومزرعته مقبره كانت سابقا حضارة عظيمة قبل أن تتحول لمقپرة تحيطها الركام

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مضى عزير في الطريق الذي أعتاد العبور منه بإتجاه حديقته لعله يدرك أغنامه قبل أن يصيبهم الجوع والعطش فوصل إليهم فأطعمهم وسقى أشجاره وأغراه نضج التين والعنب فلم يتمالك نفسه فقطف العنب والتين وذهب بإتجاه حماره الذي لطالما صحبه في حله وترحاله ليعيده لقريته التي ولد فيها واحتضنته.
لكن الجو كان قاس على عزير وحماره وكان التعب ينال من الحمار أكثر من عزير تباطأ الحمار في سيره ولم يستطع اكمال المسيرة فوقف بجانب المقاپر التي كانت في السابق مدينة مزدحمه بالناس استغل عزير هذه الفرصة حتى يريح نفسه ويريح حماره من عبء الطريق ويتناول طعامه ثم يكمل طريقه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فوجد المكان المناسب فربط حماره وأخرج غذاءه وكان معه بعض الخبز الجاف والعنب والتين فعصر العنب ووضعه في صحن ووضع فوقه الخبر الجاف حتى يلين الخبز قليلا ويستطيع اكله وأثناء انتظاره طعامه قرر التأمل في المكان الذي يحيط فيه

سنين 
قال عزير أنى يحيي هذه الله بعد مۏتها بمعنى كيف يحيي الله هذه الارض بعد أن دثرت وخربت ولم يبقى منها شيء تسائل عزير عن طريقة أحياء هذه الارض هو لايشك بقدرة ربه لكنه متعجب من الطريقة التي يحيي الله بها هذه الاراضي المېتة ولم يكمل عزير هذا التساؤل حتى حدثت المعجزة العظيمة
فبعث الله ملك المۏت فقبض روحهوبعد بضعة ليال ماټ الحمار المربوط فلم يأتي أحد لإنقاذه فتمدد الحمار بجانب صاحبه مېتا فهرع أهل القرية للبحث عن عزيربحثوا في حديقته وفي قريته ووصلوا إلى بيت المقدس ولم يبقى مكانا إلا وبحثوا فيه ماعدا المقاپر فلم يخطر على بال أحد أن عزير يرقد بها استمرت عملية البحث لشهور ثم لسنين حتى بدأ يتناسى الناس قصة عزير واصبحوا ينقلونها كأسطورة من أساطيرهم وكقصة أختفاء مرعبة وغريبة حتى أبناءه نسوه وانشغلوا في حياتهم وحاولوا المضي قدما فنسيه الكل ماعدا خادمة كانت تعمل في منزل عزير وكان عمرها لايتجاوز العشرون عندما اختفى عزير.
سبحان الله الواحد الأحد القادر المقتدر 
اذكرو الله .