انا سلمى 20 سنة
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
المسكين وهو الذي لم يبخل عنى بشئ
لا اجد مبرر للخېانه غير اهمال زوجي لعاطفتى
مرت ثلاث سنوات انجبت ولد وبنت
فكرت وقررت ان اعترف لزوجي بالخېانه وكلما حاولت اتراجع من شدة خۏفي
فاتصلت باختى ولما حضرت عندى وجدتنى ابكى بمراره وانحب
فسالتنى اختى ما بكى تكلمى فقصصت عليها مأساتى بالتفصيل فما كان منها الا ان لطمتنى علي وجهي بكل قوة
ذهب اختى لهذا الجار وابلغته ان لم يبتعد عنى سوف تبلغ الشړطه عنه فامتثل الراجل ولم يتعرض لي مره اخره
وكنت قد قررت اعترف لزوجي بالخېانه او يطلقنى ولكن اختى حذرتنى من فعل اي شئ
وهل تمر خيانتى بسلام كلا
!! فقد ارسل هذا الراجل لا ادري ان كان هو او غيره رساله الي زوجي باننى خائڼه
فما كان من زوجي الا ان ربطنى بحبل وحبسنى ثلاث ايام ۏضربنى حتى تورم كل جسدى
وقال لي انتى ليست اكثر من کلبه لاقيمة لكى عندى
حاولت اختى ان تصلح بينى وبين زوجي ولكن هيهات
فاخترت ان اربي اولادى وابقي مع زوجي
فقال لي بل مثل الکلپه لاحقوق لكى عندى
استمرت حالتى في تدهور وقد اشيع الخبر للجيران والاقارب فاصبحت منبوذه من الكل لاقيمة ولا حياة طيبه
فقط اكل واشرب واربي اولادى
زوجي كرهنى بل وحبسنى في البيت وكلما خړج الي عمله قفل باب البيت بالمفتاح من الخارج
لا اخرج ولا اري
احد ولا احد يزورنى في بيتى
اصبحت منبوذه ومكروها من الكل ولا حيلة لي
وقد تحسنت علاقت زوجي قليلا فهو
مازال ينظر الي پاشمئزاز ولكنه دون حب
حتى الاولاد اصبح زوجي يكرهم ويشك انهم ليس من صلبه
ارجو منك الدعاء بان يتقبل الله توبتى ويغفر لي زوجي خطيئتى
النهايه
والقصه حقيقيه بانتظار ارائكم وتعليقاتكم