الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة ټوفـ,,ـيت ام النبيﷺ امنة بنت وهب شابة

موقع أيام نيوز

ټوفيت ام النبيﷺ امنة بنت وهب شابة في مقتبل العمر لايزيد عن خمس وعشرين سنة ودفنت فوق جبل او تل بالابواء حتى يحفظ قپرها من جرف السيول   قالت أم أيمن هيا يامحمد   عاوني نحفر قبر أمك   والنبي عليه الصلاة والسلام يحفر ويبكي وأم أيمن تبكي وتصد بوجه النبي عليه الصلاة والسلام لاتريد أن ينظر إلى قبر أمه  
وضعوا آمنة في القپر وحثوا عليها التراب وقامت أم أيمن ممسكة يد النبي عليه الصلاة والسلام قاصدة الذهاب فيقول النبي عليه الصلاة والسلام وهو يبكي أمي أمي أي لنأخذ أمي معنا !! لانتركها وحدها فتبكي أم أيمن من بكائه وكلام ذلك الطفل الذي جاء إلى الدنيا فاقدا أباه وهو الآن يتيم للمرة الثانية بفقد أمه  

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعد خمس وخمسين سنة من تلك الحاډثة والنبي عليه الصلاة والسلام يعود إلى مكة فاتحا وراءه عشرات الآلاف من الصحابة يمر بمنطقة الأبواء ويعود شريط الذكريات المؤلم فيأمر الصحابة رضوان الله عليهم بالجلوس وبدأ رسول الله عليه الصلاة والسلام ينظر في المقاپر ثم تخطى القپور كأنه يبحث عن قبر
حتى انتهى إلى قبر أمه فناجاه طويلا ثم ارتفع نحيب رسول الله عليه الصلاة والسلام فبدأ يبكي بكاءا شديدا  
فلما سمع الصحابة رضوان الله عليهم بكوا لبكاء رسول الله عليه الصلاة والسلام ثم عاد رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو حزين يبكي فتلقاه عمر بن الخطاب رضى الله عنه فقال يارسول الله   ما الذي أبكاك لقد أبكانا وأفزعنا فجاء حزينا فجلس عند الصحابة وقال أأفزعكم بكائي قالوا الصحابة  
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
نعم يارسول الله   قال إن القپر الذي رأيتموني أناجي قبر آمنة بنت وهب أمي وإني استأذنت ربي في زيارتها فأذن لي واستأذنت ربي في الاستغفار لها فلم يأذن لي فيه فأخذني ما يأخذ الولد للوالدة من الرقة فذلك الذي أبكاني  
فبكى النبي عليه الصلاة والسلام وبكوا الصحابة جميعا حتى لم ير يوما بكوا فيه أكثر من ذلك اليوم   فتح النبي عليه الصلاة والسلام مكة في ذلك اليوم ونصره الله نصرا مؤزرا وبين زحام الناس هذا يبايع وهذا يعاهد وهذا يبارك رأى النبي عليه الصلاة والسلام عجوزا طاعنة في السن تمشي من بعيد
وتقترب إليه حتى أصبحت عنده ثم بدأت تلك العجوز تنظر إلى النبي عليه الصلاة والسلام لم تعد ترى جيد تتأمل في وجهه والنبي عليه الصلاة والسلام لايعرفها فقال من هذه قالوا هذه حليمة السعيدة يارسول الله  
فبكى رسول الله عليه الصلاة والسلام وحضنها ومسح على رأسها وقبل يدها فاستغربوا الصحابة رضوان الله عليهم فقال رسول الله عليه الصلاة والسلام ما بكم هذه أمي   أمي حليمة  
فخلع رداءه وفرشه لها وجلس معها والناس حوله فقال دعوني دعوني أنا وأمي ولو لساعة وكأنه يقول دعوني أحدثها ماذا حصل بي في تلك السنين وأشكو لها دعوني أبكي أمامها دون خجل مثلما كنت أبكي عندما كنت رضيع   عليه اطيب الصلاة وازكى التسليم
إذا أتممت القراءة فعلق بالصلاة على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. تابعني يصلك كل جديد محمد صلاح
تمت القصة ودمتم في امان الله