تركها زوجها في عام 1997 لأنها أنجبت 7 أطفال توأم.. انظروا كيف أصبحوا بعد 25 سنة
في هذا الموضوع سوف نتحذت انشاء الله عن أكثر القصص مؤثرة في القرن الواحد والعشرين، وتعد هذه القصة من القصص المنتشرة في كل الولايات المتحدة الأمريكية وبطل هذه القصة السيدة الأمريكية “بوبي ماكوبي” المرأة التي بينت للمجتمع أهمية الأم فهي ليست ام عادية بل أكثر من ذلك، فما تعرضت له من مشاكل كثيرة وصبرها القوي جعلنا نكتب عن قصتها الرائعة وعن تضحيتها لأبنائها.
بدأت قصة السيدة “بوبي ماكوبي” مع زوجها “كيمي ماكوغي” عندما كانت لا تقدر على الحمل، وتفقوا هي وزوجها على الحمل الصناعي ولكن لايأتي البحر بما تشتهي السفن، فبعد عملية الحمل الاصطناعي انتجت البويضة 7 أجنة وكان ذلك غير متوقع، وكان السيدة أول امرأة في ذلك الوقت تحمل سبعة أطفال وتعد هذه الاخرة مفاجأة لزوجها “كيمي ماكوغي” والأطباء المشرفين على العملية، واستطعت السيدة ان تلد بنجاح السبعة التوأم بنجاح، وكانت هذه أول ولادة لسبعة أطفال في حالة حمل واحدة فقط.
بدأت قصة السيدة “بوبي ماكوبي” مع زوجها “كيمي ماكوغي” عندما كانت لا تقدر على الحمل، وتفقوا هي وزوجها على الحمل الصناعي ولكن لايأتي البحر بما تشتهي السفن، فبعد عملية الحمل الاصطناعي انتجت البويضة 7 أجنة وكان ذلك غير متوقع، وكان السيدة أول امرأة في ذلك الوقت تحمل سبعة أطفال وتعد هذه الاخرة مفاجأة لزوجها “كيمي ماكوغي” والأطباء المشرفين على العملية، واستطعت السيدة ان تلد بنجاح السبعة التوأم بنجاح، وكانت هذه أول ولادة لسبعة أطفال في حالة حمل واحدة فقط.
واڼصدم السيد “كيمي ماكوغي” من الواقعة وعرف أن المسؤلية سوف تكون كبيرة، ولذلك غادر زوجته والان الزوجة سوف تصبح مسؤولة عن سبعة أطفال، وسارعت السيدة “بوبي ماكوبي” الى تقديم طلب للسلطات لطلب المساعدة، وكان جواب السلطات الموافقة على طلبها وتقديم يد المساعدة للسيدة وأبنائها السبعة، وكان السيدة الأمريكية شجاعة فلم تتخلى عن أبنائها رغم ترك الزوج لها ساهرت على تعليم وتربية أبنائها على طريقتها الخاصة حتى أصبحوا كبار وتخرجوا في أحسن الجامعات،
واڼصدم السيد “كيمي ماكوغي” من الواقعة وعرف أن المسؤلية سوف تكون كبيرة، ولذلك غادر زوجته والان الزوجة سوف تصبح مسؤولة عن سبعة أطفال، وسارعت السيدة “بوبي ماكوبي” الى تقديم طلب للسلطات لطلب المساعدة، وكان جواب السلطات الموافقة على طلبها وتقديم يد المساعدة للسيدة وأبنائها السبعة، وكان السيدة الأمريكية شجاعة فلم تتخلى عن أبنائها رغم ترك الزوج لها ساهرت على تعليم وتربية أبنائها على طريقتها الخاصة حتى أصبحوا كبار وتخرجوا في أحسن الجامعات